-

كلام جميل

(اخر تعديل 2024-09-09 08:09:33 )
بواسطة
  • أنت في دعائي، وحديثي، وندائي، أنت الكلام المردد في جوف قلبي يا صديقي.
  • أحبكِ يا صديقي حباً نقياً صادقاً، مغلف بدعواتٍ أرسلها إلى رب السماء في كل حين.
  • لسنا فقط أصدقاء.. بل أمان واطمئنان.
  • صديقي أنا لك حين يثقل العالم على كتفيك.
  • صديقي أجمل الأوقات هي التي أقضيها بقربك، لذلك كن بقربي دائماً، ولا تتركني وحيدًا.
  • لا أعلم كيف أحميك من الأشياء التي تؤلمك يا صديقي، ولكني استودعتك الله في كل حين، وكل ثانية.
  • قلبي محظوظ بوجودك جانبي دائماً يا صديقي، فأنا أفديك بروحي، ولو كان طيفك في كوكب آخر لذهبت إليه.
  • أؤمن بمقولة حزن الصديق مُعدٍ، اللهم إني استودعتك قلب صديقي، فأزل همه، وأرح قلبه ولا تحمله ما لا طاقة له به.
  • لن أعدك بأن أكون صديقك إلى الأبد، لأني لن أعيش كل هذا الوقت، لكن دعني أكون صديقك طالما حييت.
  • صديقي دائمًا ما أنظر إليك بعين الاختلاف عن الجميع، لا أحد يفوق على كثرتك في قلبي، ولا يمكن لأحد أن يلمس روحي كما فعلت أنت.


  • الأصدقاء الحقيقون يصعب إيجادهم، يصعب تركهم، ويستحيل نسيانهم.
  • إذا كنت يا صديقي ستعيش مائة عام، فإنّني أتمنّى أن أعيش مائة عام تنقص يوماً واحداً كي لا أضطرّ للعيش دونك.
  • لا تمشِ أمامي فربّما لا أستطيع اللّحاق بك، ولا تمشِ خلفي فربّما لا أستطيع القيادة، ولكن امشِ بجانبي وكن صديقي.
  • الجميع يسمع ما تقول، الأصدقاء يستمعون لما تهمس، وأفضل الأصدقاء يستمع لما لم تقل.
  • الصّديق هو الشّخص الذي يعرف أغنية قلبك، ويستطيع أن يغنّيها لك عندما تنسى كلماتها.
  • عندما يؤلمك النّظر إلى الماضي وتخاف ممّا سيحدث في المستقبل، انظر جانبك وصديقك الحميم سيكون هناك ليدعمك.
  • الأصدقاء الحقيقيّون كالنّجوم، لا تراهم دوماً لكنّك تعلم أنّهم موجودون.
  • معظم النّاس يدخلون ويخرجون من حياتك، لكنّ أصدقاءك الحقيقيّين هم من لهم مساحة خاصّة في قلبك.
  • أنت بالنّسبة للعالم مجرّد شخصٍ فيه، ولكنّك بالنّسبة لشخصٍ ما أنت هو كلّ العالم بما فيه.
  • أمّي دائماً تقول لي أن الثّراء لا يُقاس بالمال وإنّما بالأصدقاء، ومؤكّد أنّك ستسعد بلقائه وسترى كيف أصبحت ثريّاً بمصادقته.
  • الصّديق مثل الكتاب يجب أن تقرأه لتقدّر جماله. ولهذا أنت يا صديقي من أجود الكتب كتابةً، وكم أتمنى أن يُعاد نسخك.
  • من السّهل أن تكسب قرشاً، ولكن من الصّعب أن تعثر على صديق.


  • الصّديق الحقيقي هو الذي يظنّ بك الظنّ الحسن، وإذا أخطأت بحقّه يلتمس العذر، ويقول في نفسه لعله لم يقصد.
  • الصّديق الحقيقي هو الذي يرعاك في مالك وأهلك وولدك وعِرضك.
  • الصّديق الحقيقي هو الذي يكون معك في السّراء والضّراء وفي الفرح والحزن وفي الغِنى والفقر.
  • الصّديق الحقيقي هو الذي يؤثِرك على نفسه ويتمنى لك الخير دائماً.
  • الصّديق الحقيقي هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك، ويُشجّعك إذا رأى منك الخير، ويُعينك على العمل الصّالح.
  • الصّديق الحقيقي هو الذي يوسّع لك في المجلس، ويسبقك بالسّلام إذا رآك، ويسعى في حاجتك إذا احتجت إليه.
  • الصّديق الحقيقي هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك.
  • الصّديق الحقيقي هو الذي يحبّك في الله دون مصلحةٍ مادّية أو معنويّة.
  • الصّديق الحقيقي هو الذي يفيدك بعمله وصلاحه وأدبه وأخلاقه.
  • الصّديق الحقيقي هو الذي يرفع شأنك بين النّاس، وتفتخر بصداقته، ولا تخجل من مصاحبته والسّير معه.
  • الصّديق الحقيقي هو الذي يفرح إذا احتجت إليه، ويسرع لخدمتك دون مقابل.
  • الصّديق الحقيقي هو الذي يتمنّى لك ما يتمنّاه لنفسه.
  • الصّديق الحقيقيّ هو الذي يمشي إليك عندما يبتعد باقي العالم عنك.
  • الصّديق الحقيقيّ هو الذي يقبل عذرك ويسامحك إذا أخطأت، ويسدّ مسدّك في غيابك.
  • الصّديق الحقيقيّ هو الذي يمشي إليك عندما يبتعد عنك باقي العالم.


  • الصّداقة هي عقل واحد في جسدين.
  • الصّداقة نعمة من الله وعناية منه بنا.
  • الصّداقة حلمٌ وكيان يسكن الوجدان.
  • الصّداقة لا توزن بميزان ولا تقدّر بأثمان.
  • الصّداقة هي الوردة الوحيدة التي لا أشواك فيها.
  • ثمار الأرض تُجنى كلّ موسم، لكنّ الصّداقة تُجنى كل لحظة.
  • الصّداقة هي الوجه الآخر للحب، ولكنّه الوجه الذي لا يصدأ.
  • الصّداقة كصحّة الإنسان لا تشعر بقيمتها النّادرة إلّا عندما تفقدها.
  • الصّداقة الحقيقيّة لا تنتهي، الأصدقاء الحقيقيون دوماً يبقون.
  • الصّداقة كالمظلّة كلما اشتّد المطر ازدادت الحاجة لها.
  • الحسابات الجيّدة تصنع أصدقاء جيّدين.
  • الصداقة وردة عبيرها الأمل، ورحيقها الوفاء، ونسيمُها الحب، وذبولها الموت.
  • الصّداقة لا تغيب مثلما تغيب الشّمس، الصّداقة لا تذوب مثلما يذوب الثّلج، الصّداقة لا تموت إلا إذا مات الحبّ.


لَيْسَ الصَّدِيقُ الَّذِي تَعْلُو مَنَاسِبُهُ

لَيْسَ الصَّدِيقُ الَّذِي تَعْلُو مَنَاسِبُهُ

بلِ الصديقُ الذي تزكو شمائلهُ

إنْ رابكَ الدهرُ لمْ تفشلْ عزائمهُ

أَوْ نَابَكَ الْهَمُّ لَمْ تَفْتُرْ وَسائِلُهُ

يَرْعَاكَ فِي حَالَتَيْ بُعْدٍ ومقربة

ولا تغبكَ منْ خيرٍ فواضلهُ

لا كالذي يدعى وداً، وباطنهُ

من جمر أحقادهِ تغلي مراجلهُ

يذمُّ فعلَ أخيهِ مظهراً أسفاً

لِيُوهِمَ النَّاسَ أَنَّ الْحُزْنَ شَامِلُهُ

وَذاكَ منهُ عداءٌ في مجاملة

ٍ فَاحْذَرْهُ، وَاعْلَمْ بَأَنَّ اللَّهَ خَاذِلُهُ


واستبقِ ودكَ للصديقِ

واستبقِ ودكَ للصديقِ

ولا تكن قتباً يعضّ بغاربٍ

ملحاحا فالرفقُ يمنٌ

والأناة سعادة

فتأنّ في رفقٍ تنالُ نجاحاَ

واليأسُ ممّا فاتَ يُعقِبُ راحَة

ولربّ مطعمة تَعودُ ذُباحا

يعدُ ابنَ جَفنَة َوابن هاتكِ عَرشه

والحارثينِ، أن يزيدَ فلاحا

ولقد رأى أنّ الذين هوَ غالَهُمْ

قد غالَ حميرَ قبلها الصباحاَوالتَّبّعينِ