-

اللهم لك الحمد انت نور السموات والارض واللهم

(اخر تعديل 2024-09-09 08:09:33 )
بواسطة

اللهم لك الحمد انت نور السموات والارض واللهم أنت الحق ووعدك حق،يعرض عليكم موقع مقالاتك فيه دعاء اللهم لك الحمد انت نور السموات والارض ، و اللهم لك الحمد أنت نور السَّمَوَاتِ والارض مزخرف، و اللَّهُمَّ لَكَ الحمد أنت قيم السَّمَوَاتِ إسلام ويب، و اللهم أنت الحق ووعدك، و اللهم لك الحمد بالتشكيل، و اللهم لك الحمد والشكر، وفَضْلِ اللهم لك الحمد انت نور السموات والارض، هيا تابعوا معنا في التالي من السطور لتطلعوا عن التفاصيل على موقع مقالاتك.

اللهم لك الحمد انت نور السموات والارض

دعاء اللهم لك الحمد انت نور السموات والارض ومَن فيهنَّ، ولك الحمد أنت قيّم السَّماوات والأرض ومَن فيهنَّ، ولك الحمد أنت ربّ السَّماوات والأرض ومَن فيهنَّ، ولك الحمد لك ملك السَّماوات والأرض ومَن فيهنَّ، التي جاءت عن الرسول صلى الله علي وسلم:

اللهم لك الحمد انت نور السموات والارض
  • كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا قام من الليلِ يتهجَّد قال : ( اللهم لك الحمدُ، أنت نورُ السمواتِ والأرضِ ومن فيهن، ولكالحمدُ، أنت قيِّمُ السمواتِ والأرضِ ومن فيهن، ولك الحمدُ، أنت الحقُّ، ووعدُك حقٌّ، وقولُك حقٌّ، ولقاؤك حقٌّ، والجنةُ حقٌّ، والنارُ حقٌّ، والساعةُ حقٌّ، والنبيون حقٌّ، ومحمدٌ حقٌّ، اللهم لك أسلمتُ، وعليك توكلتُ، وبك آمنتُ، وإليك أنبتُ، وبك خاصمتُ، وإليك حاكمتُ، فاغفر لي ما قدمتُ وما أخرتُ، وما أسررتُ وما أعلنتُ، أنت المقدِّمُ وأنت المؤخِّرُ، لا إله إلا أنت، أو : لا إله غيرُك ) [صحيح البخاري: (7442)].

اللهم لك الحمد أنت نور السَّمَوَاتِ والارض مزخرف

فيما يلي دعاء اللهم لك الحمد أنت نور السَّمَوَاتِ والارض مزخرف:

  • اللهمہ لكہ الحہمہدُ أنہتہ نہور السہَّمہاواتہ والأرض ومہَنہ فہيہهنہَّ، ولكہ الحہمہد أنہتہ قہيہّمہ السہَّمہاواتہ والأرض ومہَنہ فہيہهنہَّ، ولكہ الحہمہد أنہتہ ربہّ السہَّمہاواتہ والأرض ومہَنہ فہيہهنہَّ، ولكہ الحہمہد لكہ مہلكہ السہَّمہاواتہ والأرض ومہَنہ فہيہهنہَّ
  • الُِلُِهم لُِڪ الُِحٍمدُِ أنت نوُرٍ الُِسَّماوُات وُالُِأرٍض وُمَن فُيهنَّ، وُلُِڪ الُِحٍمدِ أنت قٌيّم الُِسَّماوُات وُالُِأرٍض وُمَن فُيهنَّ، وُلُِڪ الُِحٍمدِ أنت رٍبَّ الُِسَّماوُات وُالُِأرٍض وُمَن فُيهنَّ، وُلُِڪ الُِحٍمدِ لُِڪ ملُِڪ الُِسَّماوُات وُالُِأرٍض وُمَن فُيهنَّ
  • ال̯͡ل̯͡هم̯͡ ل̯͡ك̯͡ ال̯͡ح̯͡م̯͡دُ̯͡ أن̯͡ت̯͡ ن̯͡ۆ̯͡ر̯͡ ال̯͡سَّ̯͡م̯͡اۆ̯͡ات̯͡ ۆ̯͡ال̯͡أر̯͡ض ۆ̯͡مَ̯͡ن̯͡ ف̯͡ي̯͡هنَّ̯͡، ۆ̯͡ل̯͡ك̯͡ ال̯͡ح̯͡م̯͡د̯͡ أن̯͡ت̯͡ ق̯͡يّ̯͡م̯͡ ال̯͡سَّ̯͡م̯͡اۆ̯͡ات̯͡ ۆ̯͡ال̯͡أر̯͡ض ۆ̯͡مَ̯͡ن̯͡ ف̯͡ي̯͡هنَّ̯͡، ۆ̯͡ل̯͡ك̯͡ ال̯͡ح̯͡م̯͡د̯͡ أن̯͡ت̯͡ ر̯͡بّ̯͡ ال̯͡سَّ̯͡م̯͡اۆ̯͡ات̯͡ ۆ̯͡ال̯͡أر̯͡ض ۆ̯͡مَ̯͡ن̯͡ ف̯͡ي̯͡هنَّ̯͡، ۆ̯͡ل̯͡ك̯͡ ال̯͡ح̯͡م̯͡د̯͡ ل̯͡ك̯͡ م̯͡ل̯͡ك̯͡ ال̯͡سَّ̯͡م̯͡اۆ̯͡ات̯͡ ۆ̯͡ال̯͡أر̯͡ض ۆ̯͡مَ̯͡ن̯͡ ف̯͡ي̯͡هنَّ̯͡
  • الہلہهم لہكُہ الہحہمدُ أنتہ نور الہسہَّماواتہ والہأرض ومَن فُہيہهنَّ، ولہكُہ الہحہمد أنتہ قيہّم الہسہَّماواتہ والہأرض ومَن فُہيہهنَّ، ولہكُہ الہحہمد أنتہ ربّ الہسہَّماواتہ والہأرض ومَن فُہيہهنَّ، ولہكُہ الہحہمد لہكُہ ملہكُہ الہسہَّماواتہ والہأرض ومَن فُہيہهنَّ
  • الہٰلہٰهم لہٰكہٰ الہٰحہٰمدُ أنتہٰ نور الہٰسہَّٰماواتہٰ والہٰأرض ومَن فہٰيٰهنَّ، ولہٰكہٰ الہٰحہٰمد أنتہٰ قيّٰم الہٰسہَّٰماواتہٰ والہٰأرض ومَن فہٰيٰهنَّ، ولہٰكہٰ الہٰحہٰمد أنتہٰ ربّٰٰ الہٰسہَّٰماواتہٰ والہٰأرض ومَن فہٰيٰهنَّ، ولہٰكہٰ الہٰحہٰمد لہٰكہٰ ملہٰكہٰ الہٰسہَّٰماواتہٰ والہٰأرض ومَن فہٰيٰهنَّ

اللَّهُمَّ لَكَ الحمد أنت قيم السَّمَوَاتِ إسلام ويب

إليكم فتوى دعاء اللَّهُمَّ لَكَ الحمد أنت قيم السَّمَوَاتِ عن موقع إسلام ويب:

  • حدثنا يحيى بن حسان حدثنا سفيان هو ابن عيينة عن سليمان الأحول عن طاوس عن ابن عباس قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام يتهجد من الليل قال اللهم لك الحمد أنت نور السموات والأرض ومن فيهن ولك الحمد أنت قيم السموات والأرض ومن فيهن ولك الحمد أنت ملك السموات والأرض ومن فيهن أنت الحق وقولك الحق ووعدك الحق ولقاؤك حق والجنة حق والنار حق والبعث حق والنبيون حق ومحمد صلى الله عليه وسلم حق اللهم لك أسلمت وبك آمنت وعليك توكلت وإليك أنبت وبك خاصمت وإليك حاكمت فاغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أعلنت وما أسررت أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت ولا حول ولا قوة إلا بك.

اللهم أنت الحق ووعدك

دعاء اللهم أنت الحق ووعدك هو نفسه الدعاء المذكور في الفقرات السابقة

  • عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال كان النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا قام من الليل يتهجد، قال: اللهم لك الحمد أنت قيم السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد لك ملك السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت نور السماوات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت ملك السماوات والأرض، ولك الحمد أنت الحق ووعدك الحق ولقاؤك حق وقولك حق، والجنة حق والنار حق والنبيون حق ومحمد -صلى الله عليه وسلم- حق والساعة حق، اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت، وإليك حاكمت، فاغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، أنت المقدم وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت ولا حول ولا قوة إلا بالله
  • البخاري كتاب الجمعة برقم 1053

اللهم لك الحمد بالتشكيل

إليكم هنا دعاء اللهم لك الحمد بالتشكيل مكتوب كاملا:

  • اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ وإليْكَ المُشْتكَى وبِكَ المُسْتَغَاثُ وأنتَ المُسْتَعانُ ولا حَوْلَ ولا قُوَّة إلاَّ بالله.

اللهم لك الحمد والشكر

اللهم لك الحمد وَالشُّكْرَ ، نقدم لكم مجموعة زخارف رائعة جدا لجملة اللهم لك الحمد وَالشُّكْرَ مزخرفة بالتشكيل :

  • اللَّهُمُّ ‘ لَكَ الْحَمْدَ ‘ وَالشُّكْرَ حَمِدَا كَثِيرَا مِلْءَ السُّمُوَّاتِ وَمِلْءَ الارض وَمِلْءَ مَا بَيْنَهُمَا اللَّهُمُّ ‘ لَكَ الْحَمْدَ ‘ حَتَّى تُرْضَى وَلَكَ الْحَمْدَ اذا رَضِيَتْ وَلَكَ الْحَمْدَ بَعْدَ الرِّضا اللَّهُمُّ ‘ لَكَ الْحَمْدَ ‘ وَالشُّكْرَ كَمَا ينبغي لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَعَظِيمَ سُلْطَانِكَ
  • ﺍﻟﻠَّﻬُﻢَّ ﻟﻚ ﺍﻟﺤَﻤْـﺪُ ﺃَﻛْﻤَﻠُﻪُ، ﻭﻟﻚ ﺍﻟﺜَّـﻨَﺎﺀُ ﺃﺟْﻤَﻠُﻪُ، ﻭﻟﻚ ﺍﻟﻘـَﻮْﻝُ ﺃﺑْﻠَﻐُﻪُ، ﻭﻟﻚ ﺍﻟﻌِﻠْﻢُ ﺃﺣْﻜَﻤُﻪُ، ﻭﻟﻚ ﺍﻟﺴُّﻠْﻄَﺎﻥُ ﺃﻗْﻮَﻣُﻪُ، ﻭﻟﻚ ﺍﻟﺠَﻼﻝُ ﺃﻋْﻈَﻤُﻪُ .

فَضْلِ اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الحمد

جاء من حديث رفاعة بن رافع الزُّرقي  قال: كنا يومًا نُصلي وراء النبي ﷺ، فلمَّا رفع رأسَه من الركعة قال: سمع اللهُ لمن حمده، قال رجلٌ وراءه: “ربنا ولك الحمدُ حمدًا كثيرًا طيبًا مُباركًا فيه”، فلمَّا انصرف -يعني: النبيّ ﷺ- من صلاته قال: مَن المتكلم؟ قال: أنا. قال: رأيتُ بضعةً وثلاثين ملكًا يبتدرون أيّهم يكتبها أوَّل؟.

  • فهذا الحديثُ مُخرَّجٌ في “صحيح البخاري” -رحمه الله-، وقد ذكر الحافظُ ابن حجر -رحمه الله- أنَّه جاء في رواية بشر بن عمران الزَّهراني، عن رفاعة بن يحيى: أنَّ تلك الصَّلاة كانت صلاةَ المغرب، فهو أراد أن يُؤكد أنَّ ذلك كان في صلاة الفريضة، وهذا ظاهرٌ في أنهم كانوا يُصلون خلف النبي ﷺ، وهذا في الغالب أنَّهم كانوا يُصلون خلفه الفريضة.
  • وقوله: “فلمَّا رفع رأسَه قال: سمع الله لمن حمده” أي: فلمَّا شرع في رفع رأسه؛ لأنَّ قولَ: سمع الله لمن حمده إنما يكون في حال الرَّفع، وهذا ينبغي أن يكون معلومًا لدى المصلِّي، سواء كان إمامًا أم مأمومًا، بمعنى: أنَّ هذه التَّكبيرات التي تُقال في الانتقال، وكذلك ما في حكمها، كقول: سمع الله لمن حمده؛ فإنها تُقال في حال الانتقال، فإذا ركع فإنَّه يقول حال النُّزول والحركة والانحناء: الله أكبر، ولا يقوله قبله، ولا يقوله بعده، يعني: إذا وصل إلى الركوع، فإنَّ هذا قد يكون فات محلُّ الموضع الذي تُقال فيه، بل بالغ بعضُ أهل العلم فقال: إنَّ الصَّلاةَ لا تصحُّ بهذا؛ لأنَّه قد فات موضعُه. بل بالغ بعضُهم فقال: إنَّه إن قال بعضَه في حال الوصول للركن الذي يليه؛ فإنَّ صلاته لا تصحّ.
  • ونحن لا نقول هذا؛ لأنَّ هذا يصعب ضبطُه والتَّحرز فيه، لكن نقول: إنَّ موضعَ ذلك هو في حال الانتقال، فبعض الأئمّة يُؤخِّر ذلك من أجل ألا يسبقه المأمومُ، فلا يقول: “الله أكبر” إلا إذا وصل إلى الركوع، أو لا يقول: “الله أكبر” إلا إذا وصل إلى السُّجود؛ لئلا يُسْبَق، وهذا غير صحيحٍ، يمكن أن ينزل إلى السُّجود فيُؤخِّر قوله: “الله أكبر”، فعندما يكون قد وضع ركبتيه على الأرض مثلًا يقول ذلك وهو ينزل أو ينحني للسُّجود، فيكون قد استتمَّ ذلك قبل أن يصل إلى السُّجود، وبهذا لا يسبقه المأمومُ.
  • المقصود أنَّ هذه التَّكبيرات، وقول: سمع الله لمن حمده هي في حال الانتقالات، فهذا موضعها، فإذا وصل إلى الركوع يقول: “سبحان ربي العظيم”، وليس “الله أكبر”، وإذا رفع من الركوع فانتصب قائمًا فهو يقول: “ربنا لك الحمد”، ولا يقول: “سمع الله لمن حمده”.
  • فهنا: “فلمَّا رفع رأسَه” أي: فلمَّا شرع في رفع رأسه، “من الركعة” يعني: من الركوع، النبي ﷺ قال: سمع الله لمن حمده، هنا فيه إثبات صفة السَّمع لله -تبارك وتعالى- على ما يليق بجلاله وعظمته، فهي صفةٌ ثابتةٌ في الكتاب والسُّنة: وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ [الشورى:11].
  • وقد جاء هذا في نصوصٍ كثيرةٍ في الكتاب والسُّنة، وهذا السَّمع الذي يُضاف إلى الله -تبارك وتعالى- على نوعين:
  • الأول: وهو السَّمع العام، بمعنى: أنَّ الله  يسمع الأصوات، ولا يخفى عليه دبيبُ النَّمل، فهو سامعٌ لذلك جميعًا، يسمع السِّرَّ والنَّجوى، ويسمع الجهرَ، فهو سميعٌ لكل مسموعٍ.
  • وقد قالت عائشةُ -رضي الله عنها- في خبر المجادلة التي أنزل اللهُ  فيها: قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا [المجادلة:1]، وهي خولة بنت ثعلبة -على ما هو مشهورٌ في اسمها، وقيل غير ذلك- زوجة أوس بن الصَّامت -رضي الله تعالى عنهم أجمعين-، فعائشة -رضي الله عنها- لما أنزل اللهُ هذه الآيات في خبرها ومُجادلتها، تقول: “الحمد لله الذي وسع سمعُه الأصوات؛ لقد جاءت المجادلةُ تشتكي إلى رسول الله ﷺ، وأنا في جنب الحجرة يخفى عليَّ بعضُ كلامها”، فأنزل الله قوله: قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا.
  • فالله  يسمع الأصواتَ جميعًا، لا يخفى عليه من ذلك شيءٌ مهما دقَّ.
  • و”سميع” على وزن (فعيل)، هذه صيغة مُبالغة، يعني: عظيم السَّمع.
  • والثاني: من السَّمع الذي يُضاف إلى الله، هو السَّمع الخاصّ، وهو سمع الإجابة والقبول، كما هنا: سمع الله لمن حمده بمعنى: أجاب، قول الخليل -عليه الصَّلاة والسَّلام-: إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ [إبراهيم:39]، يسمع دُعاء الدَّاعين، ويُجيب دُعاءهم، هذا سماعُ إجابةٍ، وسماعٌ خاصٌّ.