رتب الشرطة السعودية
تنقسم رتب الشرطة السعودية إلى قسمين رئيسيين وهما:
رتب الضباط
- ملازم.
- ملازم أول.
- نقيب.
- رائد.
- مقدم.
- عقيد.
- عميد.
- لواء.
- فريق.
- فريق أول.
رتب الجنود
- جندي.
- جندي أول.
- عريف.
- وكيل رقيب.
- رقيب.
- رقيب أول.
- رئيس رقباء.
تتضمن هذه المهام ما يأتي:
- مساعدة الجهات الرسمية في تطبيق القوانين والأنظمة المطلوب منها تنفيذها.
- الحرص على توفير النظام والأمن في الأحداث الكبيرة المهمة، مثل الحج، والمباريات الرياضية، واستقبال الوفود وكبار الضيوف.
- التحقيق في الدعاوى والشكاوى في المنازعات والحقوق المدنية، وتحويلها إلى المحاكم الشرعية، وتنفيذ الأحكام الشرعية التي تصدر بشأنها.
- إصدار رخص السيارات ورخص القيادة.
- ضبط مخالفات السير والتحقيق فيها.
- تأمين الحماية للأفراد من الأخطار التي قد تتواجد بالطريق، وتنظيم حركة المرور.
- التحقيق وضبط ومكافحة جرائم المخدرات.
- ضبط والتحقيق في الجرائم، والقبض على المجرمين، وإقامة الادعاء عليهم أمام المحاكم المختصة.
- منع الاعتداءات والجرائم قبل وقوعها.
كان جهاز الشرطة موجوداً في مدينة مكة والمدينة المنورة وجدة، حيث كان أداة لتنفيذ أوامر الحكام في المدن بدون وجود ارتباط للأجهزة الأخرى، وكانت الصلاحيات تقف عند أطراف المدينة ولا تتعداها إلى القرى والبوادي، ثم عند دخول الملك عبد العزيز رحمه الله إلى الحجاز عام 1343هـ، قام بتأسيس مديرية عامة للشرطة في مكة المكرمة وربطها بنائب في الحجاز، للعمل على نشر الأمن في البلاد، والمساعدة في تأمين حجاج بيت الله الحرام، وأنشأ إدارات للشرطة في المدينة ومكة وجدة، وأوكل لها مهمات مختلفة منها أعمال الجوازت ومراقبة الأجانب.
صدر الأمر الملكي بتوحيد جميع إدارات الشرطة عام 1346هـ، تحت رئاسة واحدة وهي الموجودة في مكة، وبناءً على هذا الأمر، قام النائب في الحجاز بإصدار نظام للشرطة ووضع صلاحياتها وقام بتحديد واجباتها ومسؤولياتها، ثم تطورت الشرطة وامتدت صلاحياتها إلى جميع أنحاء المملكة، وتعددت فروعها، وتطورت، فقاموا بإنشاء إدارات للشرطة في الطائف والرياض والإحساء، وأبها ونجران وجيزان، كما تضمنت أعمال الشرطة القيام بأعمال المطافئ، ورعاية الأيتام، وإيواء العجزة، بالإضافة إلى تنظيم المرور، وأعمال الجوازات والإقامة للوافدين، كما أُضِيف للشرطة القيام بأعمال الحسبة (وهي الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر)، ورُبِطت هيئة الأمر بالمعروف بالشرطة في مكة المكرمة والمديريات الأخرى. وفي عام 1350هـ، أُصدِر المرسوم الملكي الذي ينص على إنشاء وزراة الداخلية لأول مرة في المملكة، وتضمين الأمن العام للوزارة.
يشكل المجال العسكري للكثير من الأفراد حُلم بالانضمام إليه، ويسعون بجهد واجتهاد للدخول في هذه المجال من أجل خدمة الوطن على أكمل وجه، وتختلف مجالات النظام العسكري في المملكة العربية السعودية، حال البلدان الأخرى، فمنها على سبيل المثال لا الحصر، الجوي والبحري، وهي جميعها ذات أهمية وتؤدي أدوار لا يمكن الاستغناء عنها في أركان الدولة الناجحة.