-

دور التعليم في الحد من العنف

دور التعليم في الحد من العنف
(اخر تعديل 2024-09-09 08:09:33 )
بواسطة


يمكن اتباع عدد من الإجراءات للحد من العنف المدرسي فيما يأتي ذكر لبعض منهم:

  • اتباع نهج متكامل يتم دمج وإشراك كافة عناصر العملية التعليمية فيه من الطلاب وموظفي المدارس والآباء والمجتمع.
  • اتباع مجموعة من الضوابط والأساليب والتقنيات البناءة والفعالة للحد من ظاهرة العنف المدرسي والحفاظ على الانضباط.
  • نشر التوعية بين الطلاب وزملائهم للحد من ظاهرة تسلط الزملاء.
  • العمل على تنمية قدرات الطلبة في مواجهة الصعوبات بصورة فعالة.
  • العمل على التصدي لظواهر العنف الجنسي والمستند من نوع الجنس.
  • توفير آليات تضمن السلامة العامة في المدارس.
  • توفير وضمان الراحة للطلبة وضمان وجود أماكن مريحة وآمنة لهم.
  • تزويد الطلبة بمهارات لمنع العنف ونشر الوعي بين الطلبة للمساهمة في حل النزاعات والحد منها.


فيما يأتي ذكر لبعض الأساليب العلاجية المقترحة التي يمكن اتباعها للحد من ظاهرة العنف المدرسي:

  • وضع العديد من البرامج التوعوية والوقائية الفعالة داخل نطاق المدرسة وخارجها.
  • تفعيل دور الإرشاد والتوجيه المتواصل للطلبة في منع ظواهر العنف والتقليل منها.
  • توظيف عدد من الأخصائيين الاجتماعيين المدربين وذوي الكفاءة لمتابعة الطلاب ومشاكلهم وتقديم الحلول.
  • وضع قوانين واضحة ومحددة لضبط سلوكات عناصر العملية التعليمية داخل المدرسة.
  • تفعيل دور وسائل الإعلام في نشر التوعية للحد من ظاهرة العنف بكافة أشكاله.


هو مجموعة من السلوكيات والممارسات السلبية التي تنتج عن الانفعال والغضب من قبل الطلاب أو المعلمين مثل: استعمال القوة المتعمدة مثل استخدام الضرب أو الآلات الحادة أو أعمال التخريب ونهب الممتلكات الشخصية أو الاشتباكات بكافة أشكالها.


يأخذ العنف المدرسي عدة أشكال رئيسية فيما يأتي ذكر لها:

  • التسلط (من قبل زملاء الطالب).
  • العنف الجنسي.
  • العنف الخارجي (النزاعات والأسلحة والمشاجرات أو العصابات).
  • العنف البدني والنفسي.


تحدث ظاهرة العنف الدرسي نتيجة لعدد من الأسباب فيما يأتي ذكر لبعض منها:

  • الأسباب النفسية تقسم إلى الحرمان، والإحباط، والشعور بالنقص، والغيرة.
  • الأسباب الاجتماعية: وتتمثل فيالمستوى الاقتصادي، والظروف الأسرية، ووسائل الإعلام، والمجتمع، والبيئة المدرسية.


تحدث ظاهرة العنف المدرسي بسبب عدة عوامل فيما يأتي ذكر لبعض منها:


عوامل مرتبطة بالتلميذ نفسه

يمكن ذكر بعض الأمثلة عليها ما يأتي:

  • إحساس الطالب بالظلم.
  • المخدرات.
  • التنشئة الاجتماعية للطالب.
  • رفاق السوء.
  • التعويض عن الفشل.


عوامل تنظيمية

يمكن ذكر بعض الأمثلة عليها في ما يأتي:

  • عدم وجود جهات تنظيمية معنية.
  • عدم وجود الرقابة الكافية.
  • غياب دور الإدارة الدرسية أو اللجان التنظيمية.


عوامل بيداغوجية

والبيداغوجيا هي أساليب التدريس المتبعة للوصول إلى الأهداف، ويمكن ذكر بعض الأمثلة عليها في ما يأتي:

  • استخدام أساليب قديمة لا تنسجم مع متطلبات العصر الحديث.
  • استخدام طرق بيداغوجية غير مناسبة لاحتياجات الطلاب.


عوامل أمنية

يمكن ذكر بعض الأمثلة عليها في ما يأتي:

  • عدم توافر رجال أمن في المؤسسة التعليمية.
  • عدم كفاءة العناصر الأمنية أو قلة خبرتهم في التعامل مع العنف المدرسي.


عوامل قانونية

يمكن ذكر بعض الأمثلة عليها في ما يأتي:

  • عدم وجود قوانين وقوائم واضحة لضبط السلوكات.
  • عدم وجود أنظمة تضبط وتعالج الخلافات بين أطراف العملية التعليمية.