-

ما تفسير رؤية الذباب في

ما تفسير رؤية الذباب في
(اخر تعديل 2024-09-09 08:09:33 )
بواسطة

هنالك العديد من التأويلات لرؤية الذباب عند ابن سيرين، وهي كالآتي:

  • من رأى أنه قام بقتل ذبابةفمن المحتمل أن يحصل على راحة نفسية وصحة جسدية.
  • رؤية الذباب في المنام من المحتمل أن تشير إلى رجل ضعيف.
  • قد تشير رؤية الذباب في المنامعلى مال دنيء مكتسب من مصادر غير مشروعة.
  • من رأى كأن ذبابة دخلت فمه فربما يدل ذلك على مخالطة الشخص لأفراد أخلاقهم ذميمة وغير محمودة.
  • من رأى أن الذباب قد وقع على رأسه فمن المحتمل أن يشير ذلك إلى سرقة ماله، وربما يكون هذا المنام من الشيطان ليحزنك.

هنالك العديد من التأويلات لرؤية الذباب عند النابلسي، وهي كالآتي:

  • قد يدل رؤية اجتماع الذباب في المنام
على الرزق الطيب، ومن المحتمل أن يدل على الدواء لمن به داء معين.
  • من رأى أن ذبابة دخلت في أذنه
فإنه من المحتمل أن يشير ذلك، إلى نيل الشخص الكثير من الخير والبركة.
  • من رأى أنه قام بقتل ذبابة

فربما يشير ذلك إلى اكتساب الشخص مزيداً من الراحة والصحة الجسدية.

  • من رأى أن ذباباً كثيراً اجتمع في داره

فقد يدل هذا المنام، على وجود الأعداء، وهذا المنام قد يكون من الشيطان ليحزنك.

  • من رأى أن ذباباً وقع عليه
وأراد سفراً، فإنه من المحتمل أن يقطع عليه الطريق.
  • من رأى أنه يأكل الذباب
فربما يدل ذلك على رزق دنيء، من مال حرام مكتسب من مصادر غير مشروعة، ومن رأى الذباب في بطنه، فإنه قد يدل على مال من رجل دنيء، وقد يكون هذا المنام من الشيطان.
  • من رأى أن ذباباً سقط على شيء من ماله

فمن المحتمل أن يسرق ماله، فليحذر عليه من اللصوص.

  • قد تشير رؤية الذباب

إلى وجود خصم ما، وقد تشير رؤيته إلى جيش ضعيف.

هنالك العديد من التأويلات لرؤية الذباب عند ابن شاهين، وهي كالآتي:

  • من رأى أن ذبابة دخلت في أنفه أو في عينه أو في فمه
فإنه من المحتمل أن يدل ذلك على إحسان من شخص قليل الهمة.
  • من رأى أن ذبابة دخلت في حلقه أو جوفه
فإنه من المحتمل أن يخالط إنساناً ضعيفاً، وقد يصيب منه خيرا قليلاً.
  • من رأى أن ذبابة دخلت في أذنه
فإنه قد يدل ذلك على سماع كلام مؤلم من شخص دنيء.
  • من رأى أن الذباب تعض جسمه

فإنه من المحتمل أن يدل ذلك على حسد جماعة لأهل بيته وأقاربه.

ولا بد من الإشارة ختاماً، إلى أن الرؤى ليست جميعها رؤى حق وصدق، فقد تكون من قبيل أحاديث النفس، وقد تكون أضغاث أحلام من تخييل الشيطان، ومنها ما تكون رؤيا حق وصدق يستأنس بها الإنسان، ويأخذ بدلالاتها وتأويلاتها الظنية، مع يقينه التام أن أمر تحقق تلك الرؤى ووقتها،

ويبقى في إطار علم الله المطلق، وهذا ما أشار إليه النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- في قوله: (إذا رَأَى أحَدُكُمُ الرُّؤْيا يُحِبُّها، فإنَّها مِنَ اللَّهِ، فَلْيَحْمَدِ اللَّهَ عليها ولْيُحَدِّثْ بها، وإذا رَأَى غيرَ ذلكَ ممَّا يَكْرَهُ، فإنَّما هي مِنَ الشَّيْطانِ، فَلْيَسْتَعِذْ مِن شَرِّها).